دُنيا:
..
[ قصـة نجاح ] 🎈
قصه ذلك الطالب الذي جاء مبكراً لقاعه الدراسة
في أحدى الكليات وقبل دخول الطلاب لماده الرياضيات ؛ اخذت ذلك الطالب غفوة ولكن أمتدت بهِ قليلاً ..حتى دخل الطلاب والمحاضر وبدأ بالمحاضره وأنتهت والطالب مازالَ في غفوتهِ ، أنتهت وعندما أستيقظ أرتبك وأنحرج لملم الطالب أوراقهُ وكتبَ الواجب الذي على السبوره وغادرَ القاعه مُحرج ومرتبكاً عاد الى البيت وبدأ يقلب الواجب يحاول فيه ماقدر (مره مرتين)
ما أستطاع ، حاول وحاول المسائل صعبه (لابدَ من أن اُحل ولو ومسأله واحده )
رجع الى المراجعه أنكب على الكتب يحاول حل مسأله واحده ..وفعلاً بعد ٣ أسابيع استطاع أن يحل مسأله واحده ففرح بذلك وأراد ان يقدم هذه الاجابة إلى أستاذه .
لكنهُ كان خائفاً لانهُ لم يُحل الا واحده أستجمع قواهُ وذهب الى الأستاذ طرقَ الباب فقدمَ لهُ الواجب وعلى حياءٍ أخذ الواجب الأستاذ وقال له الاستاذ ماهذا فقال لهَ الواجب نظر إليه الأستاذ والى الواجب ثمَ صرخَ في وجههِ وأخذ الاوراق وذهب بها مسرعاً الى مدير قسم الرياضيات فخاف الطالب المسكين ثمَ اخذ الطالب يصرخُ ويؤكد انهُ لم يغش الواجب من زُملائهِ بل كان مجتهداً في حلهِ ذاتياً؛
فقال لهُ الأستاذ يا بُني لم يُكن هناك واجب لكنني كتبتُ للطلاب أخر المحاضره ان هذهِ ثلاث اسئله عجز العلم عن حلها!!! فكيفَ أستطعت أنت ..
فالتفسير أنه لم يستمع كبقية الطلاب للرساله السلبيه التي بعثها الأستاذ لهم. والان ورقة هذا الطالب معلقة في كبرى جامعات بريطانيا على مدخل كليه قسم الرياضيات ..
أليس النجاح يستحق التعب ؟..
..
[ قصـة نجاح ] 🎈
قصه ذلك الطالب الذي جاء مبكراً لقاعه الدراسة
في أحدى الكليات وقبل دخول الطلاب لماده الرياضيات ؛ اخذت ذلك الطالب غفوة ولكن أمتدت بهِ قليلاً ..حتى دخل الطلاب والمحاضر وبدأ بالمحاضره وأنتهت والطالب مازالَ في غفوتهِ ، أنتهت وعندما أستيقظ أرتبك وأنحرج لملم الطالب أوراقهُ وكتبَ الواجب الذي على السبوره وغادرَ القاعه مُحرج ومرتبكاً عاد الى البيت وبدأ يقلب الواجب يحاول فيه ماقدر (مره مرتين)
ما أستطاع ، حاول وحاول المسائل صعبه (لابدَ من أن اُحل ولو ومسأله واحده )
رجع الى المراجعه أنكب على الكتب يحاول حل مسأله واحده ..وفعلاً بعد ٣ أسابيع استطاع أن يحل مسأله واحده ففرح بذلك وأراد ان يقدم هذه الاجابة إلى أستاذه .
لكنهُ كان خائفاً لانهُ لم يُحل الا واحده أستجمع قواهُ وذهب الى الأستاذ طرقَ الباب فقدمَ لهُ الواجب وعلى حياءٍ أخذ الواجب الأستاذ وقال له الاستاذ ماهذا فقال لهَ الواجب نظر إليه الأستاذ والى الواجب ثمَ صرخَ في وجههِ وأخذ الاوراق وذهب بها مسرعاً الى مدير قسم الرياضيات فخاف الطالب المسكين ثمَ اخذ الطالب يصرخُ ويؤكد انهُ لم يغش الواجب من زُملائهِ بل كان مجتهداً في حلهِ ذاتياً؛
فقال لهُ الأستاذ يا بُني لم يُكن هناك واجب لكنني كتبتُ للطلاب أخر المحاضره ان هذهِ ثلاث اسئله عجز العلم عن حلها!!! فكيفَ أستطعت أنت ..
فالتفسير أنه لم يستمع كبقية الطلاب للرساله السلبيه التي بعثها الأستاذ لهم. والان ورقة هذا الطالب معلقة في كبرى جامعات بريطانيا على مدخل كليه قسم الرياضيات ..
أليس النجاح يستحق التعب ؟..
تعليقات